عبير الأحلام
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
انت الان غير مسجل فى منتدى عبير الأحلام
واحب الان ان ارحب بك
ويمكنك الان فى اللانضمام للأسرة عبير الأحلام
ونتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا
مع تحياتى
ادارة عبير الأحلام
عبير الأحلام
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
انت الان غير مسجل فى منتدى عبير الأحلام
واحب الان ان ارحب بك
ويمكنك الان فى اللانضمام للأسرة عبير الأحلام
ونتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا
مع تحياتى
ادارة عبير الأحلام
عبير الأحلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عبير الأحلام

كلام عام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تربية الأبناء على تحمل المسئولية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Be good
عضو مميز
عضو مميز
Be good


عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 15/06/2010

تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Empty
مُساهمةموضوع: تربية الأبناء على تحمل المسئولية    تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالخميس يوليو 21, 2011 2:04 am




تربية الأبناء على تحمل المسئولية





إنَّ الحمدَ لله نحمَدُه، ونستَعِينه ونستَغفِره، ونعوذُ بالله من شُرُور
أنفُسِنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يَهدِه الله فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِل
اللهُ فلا هاديَ له، وأشهَدُ أن لا إله إلاَّ الله وحدَه لا شريك له،
وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبده ورسوله
.




﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا
وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].




﴿ يَا أَيُّهَا
النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً
وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ
اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].




﴿ يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا *
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ
يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70 -
71].




أمَّا بعدُ:


فبعضُ الآباء يشتَكِي من سلبيَّة أولادِه،
ويَرَى عدَم اهتِمامهم بغيرهم، وأنهم لا يُشاطِرُونه همومَه ممَّا يتعلَّق
بأهلهم أو ببعضِ حوائِجِه الخاصَّة، فالحملُ كلُّه علَيْه؛ فهو يقومُ
بكلِّ شيءٍ مع أنَّه يُوجَد في البيت أكثرُ من ابنٍ بلَغُوا الحلم أو
كادوا، ولو استَطلَعت الأمرَ من جِهَة الأبناء لوجدتهم يُحمِّلون آباءَهم
تقصيرَهم، وأنهم هم السبب في ذلك.




ولو تأمَّلنا من حولنا
لَوَجَدنا أنَّ بعضَ الأبناء لهم دورٌ بارِزٌ في تَصرِيف شؤون البيت
والأسرة، ويتحمَّلون جزءًا مِن مسؤوليَّات أبيهم، فيتحمَّلون جلَّ الأعمال
التي للأبِ أو بعضها؛ إذًا ليس كلُّ العيب في أولادِنا، بل ربما يأتي
العيبُ منَّا مَعاشِر الآباء، فنُقصِّر في تَحمِيلهم المسْؤوليَّات منذ
الصِّغَر، فإذا كبروا شقَّ عليهم ذلك.




بعضُ الآباء يشتَكِي من
عُزُوف أولادِه عن حُضُور المناسَبات الاجتماعيَّة، بل إذا حضَر ضُيوفٌ
للبيت لم يحضروا، وأصبح الأبُ هو المسؤول عن استِقبال الضُّيوف وتَودِيعهم
وإكرامهم، مع أنَّ أولادَه ليس لديهم شغلٌ يَشغَلهم عن الحضور، بل ربما
كانوا داخِل البيت، وهنا على الأب أنْ يقف مع نفسه ويَنظُر هل له دورٌ في
ذلك؟ فالأبناء في حالِ الصِّغَر لديهم رغبةٌ شديدة في حضور المُناسَبات
الاجتماعيَّة، ومُشارَكة الناس الأقارب والأباعد مُناسَباتهم، ويُلحُّون
على أبائهم لحضور هذه المناسبات والجلوس مع الضُّيوف إذا حضروا للبيت، فإذا
كان الأب يمنَعُهم من ذلك فمِن الطَّبَعِيِّ إذا شبوا ولم يألَفُوا حُضورَ
هذه المناسبات أنْ يَزهَدُوا فيها كِبارًا، ولا يَرتاحوا إذا حضروها.





وقد كان سلَفُ هذه الأمَّة يُحضِرون أولادَهم الصِّغار مَجالِسَ النبيِّ -
صلَّى الله عليه وسلَّم - ليَستَفِيدوا وليتربَّوا على إلفِها؛ يقول
عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - كُنَّا عندَ رسولِ الله - صلَّى الله
عليه وسلَّم - فقال: ((أخبِرُوني بشجرةٍ تُشبِه - أو: كالرجل - المسلم، لا
يَتَحاتُّ ورقُها))، قال ابن عمر: فوَقَع في نفسي أنها النَّخلة، ورأيتُ
أبا بكرٍ وعمرَ لا يتكلَّمان فكرهت أنْ أتكلَّم، فلمَّا لم يقولوا شيئًا
قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((هي النخلة))، فلمَّا قمنا
قلت لعمر: يا أبتاه، والله لقد كان وقَع في نفسي أنها النَّخلة، فقال: ما
منَعَك أنْ تكلَّم؟! قال: لم أرَكُم تكلَّمون فكَرِهتُ أنْ أتكلَّم أو أقول
شيئًا، قال عمر: لأنْ تكون قلتَها أحبُّ إلَيَّ من كذا وكذا؛ رواه البخاري
(4698) ومسلم (2811).




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



وابن عمر - رضي الله عنهما - كان من صِغار
الصَّحابة، فحين قَدِم النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - المدينةَ كان
عمره إحدى عشرة سنة تقريبًا، وكان يحضر مجالس الكِبار ويحضر مُناسَبات
المسلمين في المدينة، فلمَّا كبر أصبَح علَمًا من أعلام المسلمين.





وبعضُ الآباء يتولَّى شِراء حَوائِج البيت، فهو الذي يتنقَّل بين
المَتاجِر لشِراء الأطعِمة ونحوها للبيت، فيكبر الأولاد وهم لا يُحسِنون
التَّعامُل في البَيْع والشِّراء، وربما يقَع الابن حينَما يتزوَّج في
حرَجٍ عندما يُرِيد شِراء حوائج بيتِه؛ لأنَّه لَم يُدرَّب على ذلك،
وحُجَّة الأبِ أنهم لا يُحسِنون الشِّراء، وربما غشَّهم بعضُ الباعة؛ فهم
لا يُحسِنون المُماكَسة، ولا يعرفون قِيَم السِّلَع، وربما اشترَوْا
سِلَعًا فاسِدةً، وهذا أمرٌ يقَع، لكنْ على الأبِ تَدرِيبُهم أوَّلاً
باصطِحابهم معه حين الشِّراء ومُشاوَرتهم، وإذا كان اختِيارُهم غير حسنٍ
بيَّن لهم وجه الخطأ، ثم يستقلُّون بالشراء، وإذا حصَل منهم خطأٌ وهو -
حاصِلٌ غالبًا - يقوم بتَوجِيههم لتَدارُك هذا الخطَأ مستقبلاً، فغالبًا
الوُقوع في الخطأ سببٌ في اليقَظَة مُستَقبلاً، وكذلك يُشرِكهم الأبُ في
بعضِ الأعمال؛ فمثلاً حينما يبدأ الأب في بناءِ بيتٍ فليَكُن للأولاد دورٌ
في ذلك، بشِراء بعض موادِّ البناء، أو بإشرافٍ، أو غير ذلك ممَّا يُناسِب
أعمارهم.




يقول ربُّنا - تبارك وتعالى -: ﴿ وَابْتَلُوا
الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ
رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ﴾ [النساء: 6]، فيَأمُر الله
وليَّ اليتيم أنْ يُدرِّبه على البَيْع والشراء حينما يُقارِب البلوغَ،
فإذا تبيَّن له حُسنُ التصرُّف في المال دفَع المال إليه.




على
الأب أنْ يُربِّي أولاده على حُسن تَصرِيف شُؤونهم الخاصَّة منذ الصغر،
يُدرِّبهم على حُسن التصرُّف في المال فيما يخصُّهم مِنْ مَصروف؛ فمثلاً
يُعطِي الأبُ ابنَه مصروفَه الشهري، ويُخبِره أنَّ هذا المصروف للفترة من
كذا إلى كذا، قد لا يُحسِن الابنُ التصرُّف أوَّل الأمر، فينفد المصروف
قبلَ انتِهاء المدَّة أو يضيع منه، لكنْ من خِلال التجرِبَة سنجد بعد فترةٍ
أنَّ هذا المصروف سيَكفِيه، بل ربما وفّر منه لشِراء حَوائِج أخرى له.





وإذا كان كبيرًا يجعَل له حسابًا في البنك، ويُعطِيه بطاقة صرَّاف ليأخذ
مصروفه شيئًا فشيئًا، وهذا له أثرٌ كبيرٌ في شُعورِ الابن بأنَّه أصبَح
رجلاً معتمدًا على نفسه، وأنَّه محلُّ ثقة أبيه، وكذلك شِراء حَوائِجه
الخاصَّة؛ كالملابس يُدرَّب على شرائها ثم يتولَّى هو الشِّراء.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




وعلى الأب أنْ يُشعِرَ ابنَه بنُبوغِه وحُسنِ تصرُّفه، فيُعامِله مُعامَلةَ
الكِبار، فيشركه في المسائل الكِبار التي تتعلَّق بالبيت من زَواج أختٍ،
أو شراءِ بيتٍ، أو بَيْعٍ أو عِلاجٍ، خطأِ أحدِ أفراد الأسرة، أو نحو ذلك
من الشُّؤون الكِبار للأسرة أو للأب؛ تقديرًا لحسن تصرُّفه وتحمُّله
للمسؤوليَّة؛ فعن ابن عباس - رضِي الله عنهما - قال: كان عمرُ يُدخِلني مع
أشياخ بدرٍ، فكأنَّ بعضهم وجَد في نفسِه فقال: لِمَ تُدخِل هذا معنا ولنا
أبناء مثله؟! فقال عمر: إنَّه مَن قد علِمتُم، فدَعاه ذاتَ يوم فأدْخَلَه
معهم، فما رُئِيتُ أنَّه دَعاني يَومئذٍ إلاَّ ليُرِيهم، قال: ما تقولون في
قول الله - تعالى -: ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴾ [النصر:
1]؟ فقال بعضهم: أُمِرنا أنْ نحمد الله ونستَغفِره إذا نصَرَنا وفتَح
علينا، وسكَت بعضهم فلم يَقُل شيئًا، فقال لي: أكذاك تقول يا ابن عباس؟
فقلت: لا، قال: فما تقول؟ قلت: هو أجَلُ رسول الله - صلَّى الله عليه
وسلَّم - أعلَمَه له، قال: ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴾
[النصر: 1] وذلك علامة أجلك ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ
إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ [النصر: 3]، فقال عمر: ما أعلَمُ منها إلاَّ ما
تقول؛ رواه البخاري (4970).




الخطبة الثانية




على الأب أنْ
يُحمِّل أولادَه مسؤوليَّة البيت شيئًا فشيئًا، يُشرِكهم في حَلِّ المشاكل
إنْ وُجِدت، فيكون الابنُ مَسؤولاً عن أهلِه في الذهاب والإياب، وفي
مُراجَعتهم المستشفى، وفي اصطِحابهم إلى السوق، يُشرِكهم فيما يتعلَّق
بشؤون أخَواتِهم، فيكون لهم دورٌ في قبول الخاطب وفي السؤال عنه، وهل هو
مناسبٌ أو لا، فيَنشَأ الابن على تحمُّل المسؤوليَّة، ولدَيْه القدرة على
مُخالَطة الرجال ومُناقَشتهم؛ عن أنس - رضِي الله عنه - قال: كنت ألعَبُ مع
الغِلمان فأتانا رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فسلَّم علينا
وأخَذ بيَدِي فبعثَنِي في حاجةٍ وقعَد في ظلِّ حائطٍ أو جدارٍ حتى رجَعتُ
إليه فبلغت الرسالةَ التي بعثَنِي فيها، فلمَّا أتيتُ أمَّ سليمٍ قالت: ما
حبَسَك؟ قلت: بعثَنِي النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - في حاجةٍ له،
قالت: وما هي؟ قلت: سرٌّ، قالت: احفَظْ على رسولِ الله - صلَّى الله عليه
وسلَّم - سرَّه، قال: فما حدَّثتُ به أحدًا بعدُ؛ رواه الإمام أحمد
(11649)، ورواته ثقات.




وعلى الأب العملُ على رفْع معنويَّات
أبنائه؛ يُشعِرهم بتقديره لهم، يَمدَحهم ويُثنِي على مَواطِن الخير فيهم،
لا سيَّما عند غيرِهم وبحُضورِهم، وليس الأمر مُتعلِّقًا بالأب فقط، بل على
أفراد المجتمع أنْ يُشعِروا أبناءَ المسلمين بقَدرِهم؛ يُقدِّرونهم
ويحترمونهم، يَتعامَلون معهم كما يَتعامَلون مع الكبار، فهذا له دورٌ في
شُعورِهم بقدرهم، فيترفَّعون عن بعض ما لا يرضَى من الأقوال والأفعال؛ عن
أنسٍ - رضي الله عنه - قال: كان غلامٌ يهوديٌّ يخدم النبي - صلَّى الله
عليه وسلَّم - فمَرِض، فأتاه النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يَعُودُه،
فقعَد عند رأسِه فقال له: ((أسلِمْ))، فنظَر إلى أبيه وهو عندَه فقال له:
أطِعْ أبا القاسم - صلَّى الله عليه وسلَّم - فأسلم، فخرَج النبي - صلَّى
الله عليه وسلَّم - وهو يقول: ((الحمد لله الذي أنقَذَه من النار))؛ رواه
البخاري (1356).




في الخِتام تذكَّر - أخِي الأب - قولَ الشاعر:


وَيَنْشَأُ نَاشِئُ الفِتْيَانِ مِنَّا


عَلَى مَا كَانَ عَوَّدَهُ أَبُوهُ





أخِي الأب، كأنِّي بك تجيل فكرَك وترجع بذاكرتك إلى الوَراء، إلى أيَّام
طفولتك وشبابك، وتتذكَّر أنَّه لم يعمَل معك بعض ما ذُكِر ونَشَأت معتمدًا
على نفسك، وهذا صحيحٌ، لكنْ لا تنسَ أنَّ ظروف الحياة التي كُنتَ تمرُّ بها
تختَلِف عن ظروف الحياة التي يمرُّ بها أبناؤك.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أبنائي الشباب
ممَّن يسمع كلامي، إيَّاكم أنْ تفهَمُوا أنِّي أقصد من كلامي أنْ يجلس
الواحد منكم ولا يُبادِر بالعمل ومساعدة أهله إلاَّ إذا طلَبُوا منه ذلك،
فمن العقوق أنْ تَرَى أباك مشغولاً في شؤونه الخاصَّة أو في شؤون البيت
وأنت في لهوٍ ولعبٍ، فبعضُ الآباء قد لا يحبُّ أنْ يُكلِّف أبناءَه شفَقَةً
عليهم، فليُبادِر الابن، وليتحمَّل جزءًا من المسؤوليَّة.





واعلَمُوا أنْ ظروف الآباء مختلفةٌ، ونظرتهم فيما يُصلِح أبناءهم تختَلِف،
فليس ما يفعَلُه عمك أو خالك أو أب جيرانِكم مثلاً مع أبنائهم يُمكِن أنْ
يقوم به أبوك، فلا تُطالِبه بأمورٍ قد لا يستَطِيعها أو يستَطِيعها لكنْ
تشق عليه، أو يرى أنَّ المصلحة بخلافها.




وهَبْ أنَّ أباك قصَّر في
بعْضِ مسْؤوليَّاته تجاهك أو تجاه أمِّك، فليس هذا مُسوِّغًا أنْ تُقصِّر
في حقِّه ولا تُعِينه فيما تَقدِر عليه، فعليه ما حمل وعليك ما حملت.




موقع الألوكة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة عائشة
عضو مشارك
عضو مشارك
ابنة عائشة


عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 19/07/2011

تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تربية الأبناء على تحمل المسئولية    تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالخميس يوليو 21, 2011 3:26 am

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 594
تاريخ التسجيل : 20/08/2009
العمر : 30
الموقع : مصر (ام الدنيا)

تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تربية الأبناء على تحمل المسئولية    تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالخميس يوليو 21, 2011 9:47 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكى منى ارق التحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abeer.7olm.org
 
تربية الأبناء على تحمل المسئولية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عبير الأحلام :: عبير لطرق تربية الأطفال-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» وعتبي على اللي ما بيدخل ... !!!!
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 1:05 pm من طرف الحلم الطائر

» صور اطفال جميلة
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 1:02 pm من طرف الحلم الطائر

» ارخص الاسعار وارقى الفنادق لقضاء شم النسيم 2013 (01026090074)
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 12:59 pm من طرف الحلم الطائر

» موسوعة لأسماء البنات
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 12:58 pm من طرف الحلم الطائر

» الكرامه مافيش منها اتنين
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 12:53 pm من طرف الحلم الطائر

» قل لمن جرحك 10 جمل ...
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 12:52 pm من طرف الحلم الطائر

» رسائل مقالب جميلة
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2015 12:48 pm من طرف الحلم الطائر

» أسئلة عاديه وطبيعية إذا كنت أنت طبيعي
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالإثنين يناير 26, 2015 12:36 pm من طرف الحلم الطائر

» اعرف شخصيتك من عدد حروف اسمك
تربية الأبناء على تحمل المسئولية  Icon_minitimeالإثنين يناير 26, 2015 12:28 pm من طرف الحلم الطائر